للهُمَّ صَلِّ عَلي سَيِّدِنا وَ نَبيِّنا مُحَمَّدٍ وَ آلِه ، مَا اخْتَلَفَ الْمَلَوانِ
وَ تَعاقَبَ الْعَصْرانِ وَ کَرَّ الْجَديدانِ وَ اسْتَقْبَلَ الْفَرْقَدان
وَ بَلِّغْ رُوحَهُ وَ اَرْواحَ اَهْلِ بَيْتِهِ مِنِّي التَّحيَّةَ وَ السَّلامَ (بحار الانوار - علامه مجلسي)
سلام در کدام از مجلدات بحار امده